من يتحكم في العراق؟ مع الحاج حسن فدعم الجنابي | ح٥
الجزء الخامس من اللقاء مع الحاج حسن فدعم الجنابي، يتناول فيه ملفات شائكة حول النفوذ الخارجي في العراق، الصراع الطائفي، وتقييمه لفترة حكم نوري المالكي.
#العراق#سياسة#حسن فدعم الجنابي#نوري المالكي#النفوذ الايراني#النفوذ الامريكي#الطائفية
الجمعة، ١١ يوليو ٢٠٢٥
فلسفة الحوار المفتوح
آخر تحديث: ١١/٧/٢٠٢٥
شاهد على يوتيوب
من يتحكم في العراق؟ مع الحاج حسن فدعم الجنابي | ح٥
هذا الفيديو هو الجزء الخامس من اللقاء مع الحاج حسن فدعم الجنابي، ويتناول فيه ملفات شائكة حول النفوذ الخارجي في العراق، الصراع الطائفي، وتقييمه لفترة حكم نوري المالكي.
أبرز المحاور التي تمت مناقشتها:
-
النفوذ الإيراني مقابل الأمريكي:
- [00:46] يرى الجنابي أن إيران، كأي دولة، تبحث عن مصالحها وتتمنى أن يكون العراق قوياً وآمناً لأنه جارها.
- [02:09] يؤكد أن النفوذ الأمريكي هو "الأقوى والأكثر ضرراً" في العراق، مشيراً إلى أن أمريكا تمتلك أدوات ضغط لا تمتلكها إيران (قواعد عسكرية، تحكم بالدولار، نفوذ دولي)، بينما لا توجد قواعد إيرانية في العراق.
- [03:12] يتهم أمريكا بتشجيع الانفصال الكردي والتحكم بالاقتصاد العراقي لمعاقبة الشعب، معتبراً أن القرار السياسي العراقي مستقل بنسبة عالية لكنه يتأثر بالضغوط.
-
الوصاية الأمريكية وأسباب غزو الكويت:
-
الحرب الطائفية (الشيعية - السنية):
- [47:38] يبرئ المجتمع السني العراقي بشكل عام من الطائفية، مشيراً إلى أن غالبيتهم صوفية ومحبون لأهل البيت.
- [48:52] يحمل "القيادات السنية" السياسية ودول الخليج مسؤولية تأجيج الطائفية من خلال الترويج لفكرة أن "الحكم السني سقط وجاء الحكم الشيعي"، مما دفع بعض المناطق لحاضنة القاعدة.
- [51:05] يدافع عن جيش المهدي، معتبراً أنه لم يبدأ الطائفية بل كان رد فعل لحماية المناطق الشيعية في بغداد (مثل مدينة الصدر) بعد أن بدأت عمليات القتل والتهجير من الطرف الآخر [52:03].
-
تقييم حكم نوري المالكي:
-
اغتيال السيد محمد باقر الحكيم:
-
نشاطه السياسي بعد 2003:
- [21:21] يسرد مسيرته من تحويل "قوة حفظ النظام" إلى مكتب لحركة سيد الشهداء في بابل، ثم دخوله العمل السياسي كعضو مجلس محافظة ومستشار أمني، وصولاً إلى البرلمان.
يختتم الفيديو بإهداء الحلقة لروح السيد عبد العزيز الحكيم، واعداً بالإجابة في الجزء القادم (السادس) عن سؤال مثير للجدل: "هل باع المالكي ثلاث محافظات للبقاء في ولاية ثالثة؟".